mercccccccccccccc
2 مشترك
الجيش العثماني (1826-1922)
moslim- مبدع متميز
- عدد المساهمات : 36
السٌّمعَة : 100
تاريخ التسجيل : 27/11/2010
العمر : 33
- مساهمة رقم 1
رد: الجيش العثماني (1826-1922)
moslim- مبدع متميز
- عدد المساهمات : 36
السٌّمعَة : 100
تاريخ التسجيل : 27/11/2010
العمر : 33
- مساهمة رقم 2
رد: الجيش العثماني (1826-1922)
mercccccccccccccccccccccccccci
youssef- مبدع متالق
- عدد المساهمات : 68
السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل : 03/02/2011
العمر : 34
- مساهمة رقم 3
الجيش العثماني (1826-1922)
لجيش العثماني (1826-1922)
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى: تصفح,
البحث
الجيش العثماني الحديث (1826 - 1922) أمر السلطان محمود الثاني بعد الواقعة الخيرية سنة 1826 بحل قوات الإنكشارية ليحل محلها جيش عثماني حديث على النمط الأوروبي، فتأسس في 1826[3]
وأطلق على الجيش اسم العساكر المحمدية المنصورة المدربة ثم اسم "أوردوي
عثماني" أي الجيش العثماني ثم أستقر على اسم "أوردوي همايون" أي الجيش
الهمايوني.[3]
[عدل] التاريخ
مشاة الجيش العثماني
بدأت الإصلاحات العسكرية العثمانية في عهد السلطان سليم الثالث الذي تولى الحكم في سنة 1789 فبعد انتهاء الحرب الروسية العثمانية 1887-1892 أمر باستحداث نظام عسكري جديد اسماه النظام الجديد (بالتركية:
Nizam-ı Cedid). نتج عن الإصلاحات العسكرية التي شملت على إصلاحات إدارية
ومالية جيش نظامي على النمط الأوربي جهز بأسلحة حديثة وزي جديد كما وفرت
له موارد ماليه مستقلة. ومع حلول عام 1807 كان الجيش الجديد قد بلغ تعداده
23,000 جندي.[4]
عارضت قوات الإنكشارية الإصلاحات الجديدة وقامت بالتعاون مع رجال الدين بخلع السلطان سليم عام 1807 ليتقلد ابن عمه السلطان مصطفى الرابع مقاليد السلطنة حتى 1808.[4]
[عدل] الإصلاحات العسكرية
[عدل] عهد محمود الثاني
في السلطان محمود الثاني (1808 - 1839)
استكملت الإصلاحات العسكرية في الجيش العثماني الأمر الذي تسبب في قيام
الأنكشارية بالثورة ضد مشاريع السلطان الهادفة إلى إصلاح الفيالق العسكرية
الأنكشارية، ونتيجة لثورة الأنشكارية أمر السلطان محمود قواته من المدفعية
بضرب مهاجع الأنشكارية في إسطنبول مما تسبب في مصرغ غالب الأنشكارية، في
اليوم التالي أعلن السلطان رسميا في 15 يونيه 1826م عن حل فيالق
الأنشكارية وتأسيس جيش جديد أطلق عليه اسم العساكر المحمدية المنصورة المدربة (بالتركية:
Muallem Asakir-i Mansure-i Muhammadiye) بلغ تعداد الجيش الجديد في نهاية
عهد السلطان محمود 23,000 جندي كما انشئ حرس إمبراطوري يضم 11,000 جندي
إضافة إلى جيش احتياط قوامه 100,000 جندي (1836) اطلق عليه اسم "العساكر
الرديفة المنصورة" (بالتركية: Asakir-i Redife-i Mansure) ينتشر في الأقاليم ويكلف بواجبات حفظ الأمن وتطبيق النظام.[4]
[عدل] عهد عبد المجيد الأول
في عهد السلطان عبد المجيد الأول تم تغير اسم الجيش إلى "العساكر النظامية السلطانية" (بالتركية: Asakir-i Nizamiye-i Şahane) وتقرر تقسيم الجيش إلى عدة قيادات إقليمية يكون لكل منها قائد برتبة مشير يعين من قبل السرعسكر في اسطنبول
أدى هذا الأمر إلى انهاء سيطرة حكام الولايات على القوات العسكرية الواقعة
ضمن حدودهم الإقليمية وربط قيادة الجيش مباشرة بإسطنبول، التقسيمات
العسكرية العثمانية جاءت كما يلي:[5]
[عدل] عهد عبد الحميد الثاني
كتيبة مشاة عثمانية 1897
في ولاية السلطان عبد الحميد الثاني (1876-1909)
مر الجيش العثماني بالعديد من الإصلاحات العسكرية لاسيما في الفترة التي
أعقبت العام 1880م ،إذ استهل هذه الفترة بالاستفادة من الضباط الألمان
وذلك بتعيين كل من الكولونيل كولكر وكومر كمستشارين عسكريين. وقام بتطور
مناهج الكلية العسكرية لتوائم النظام الأوروبي.وقد تم تغيير تسمية الكلية
العسكرية إلى كلية العلوم الحربية.وتم في هذه الكلية العمل بنظام الدرجات
والترقيات المهنية. اتسمت هذه الفترة بالتنظيم الشديد للجيش إلا أن الأمر
اختلف كثيرا في السنوات الأخيرة لحكم عبد الحميد خصوصا مع تقليل الميزانية
المخصصة للجيش التي كانت تقدر بحوالي 7 ملايين ليرة سنويا من أصل 18.9
مليون ليرة للميزانية الكلية للدولة, الأمر الذي شكل عبئا كبيرا على
الدولة.
[عدل] التشكيلات العسكرية
حشود الجيش العثماني في مرج بن عامر بفلسطين خلال الحرب العالمية الأولى
رتل عسكري للجيش العثماني عام 1914
كانت القوات العثمانية تتألف من سبعة جيوش يضم كل جيش عثماني وقت السلم قوة بحجم فيلق مؤلف من أربع فرق يضاف إليه وقت الحرب فيلقان من الرديف وفرقة من المستحفظة كذلك يتضمن الجيش قواته الخاصة به من المدفعية والخيالة.[6]
القيادة العسكرية بيد السرعسكر، وهو رئيس الجيش وكذلك وزير الدفاع
ورئيس أركان القوة البرية، فقط القوة البحرية والأسطول ليست ضمن صلاحياته.
يحمل السرعسكر رتبة مشير، في عام 1908 تغير هذا المسمى إلى اسم ناظر الحربية.[6]
التجنيد إجباري للمسلمين، مدة الخدمة العسكرية ثلاث سنوات للمشاة
والبحرية وأربع سنوات للخيالة والمدفعية، ست سنوات احتياط وتسع سنوات رديف
وسنتان مستحفظة.[7]
مجموع القوات وقت الصلح 405,000 جندي (1908) يصل العدد وقت الحرب إلى
1,683,000 جندي دون احتساب أفراد الجندرمة (الدرك) والضبطية (الشرطة)،
الميزانية السنوية للجيش تبلغ سبعة ملايين ليرة عثمانية (1908).[6]
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى: تصفح,
البحث
جنود عثمانيون يتدربون على رشاش. | |
1826 | |
الإمبراطورية العثمانية | |
405,000 في وقت السلم (1908)[1] 336,742 في وقت السلم (1912)[2] | |
أسطنبول | |
البلقان، القوقاز، الشرق الأوسط، شمال أفريقيا | |
الحرب الروسية العثمانية، الحرب العالمية الأولى |
وأطلق على الجيش اسم العساكر المحمدية المنصورة المدربة ثم اسم "أوردوي
عثماني" أي الجيش العثماني ثم أستقر على اسم "أوردوي همايون" أي الجيش
الهمايوني.[3]
محتويات [أخف] |
مشاة الجيش العثماني
بدأت الإصلاحات العسكرية العثمانية في عهد السلطان سليم الثالث الذي تولى الحكم في سنة 1789 فبعد انتهاء الحرب الروسية العثمانية 1887-1892 أمر باستحداث نظام عسكري جديد اسماه النظام الجديد (بالتركية:
Nizam-ı Cedid). نتج عن الإصلاحات العسكرية التي شملت على إصلاحات إدارية
ومالية جيش نظامي على النمط الأوربي جهز بأسلحة حديثة وزي جديد كما وفرت
له موارد ماليه مستقلة. ومع حلول عام 1807 كان الجيش الجديد قد بلغ تعداده
23,000 جندي.[4]
عارضت قوات الإنكشارية الإصلاحات الجديدة وقامت بالتعاون مع رجال الدين بخلع السلطان سليم عام 1807 ليتقلد ابن عمه السلطان مصطفى الرابع مقاليد السلطنة حتى 1808.[4]
[عدل] الإصلاحات العسكرية
[عدل] عهد محمود الثاني
في السلطان محمود الثاني (1808 - 1839)
استكملت الإصلاحات العسكرية في الجيش العثماني الأمر الذي تسبب في قيام
الأنكشارية بالثورة ضد مشاريع السلطان الهادفة إلى إصلاح الفيالق العسكرية
الأنكشارية، ونتيجة لثورة الأنشكارية أمر السلطان محمود قواته من المدفعية
بضرب مهاجع الأنشكارية في إسطنبول مما تسبب في مصرغ غالب الأنشكارية، في
اليوم التالي أعلن السلطان رسميا في 15 يونيه 1826م عن حل فيالق
الأنشكارية وتأسيس جيش جديد أطلق عليه اسم العساكر المحمدية المنصورة المدربة (بالتركية:
Muallem Asakir-i Mansure-i Muhammadiye) بلغ تعداد الجيش الجديد في نهاية
عهد السلطان محمود 23,000 جندي كما انشئ حرس إمبراطوري يضم 11,000 جندي
إضافة إلى جيش احتياط قوامه 100,000 جندي (1836) اطلق عليه اسم "العساكر
الرديفة المنصورة" (بالتركية: Asakir-i Redife-i Mansure) ينتشر في الأقاليم ويكلف بواجبات حفظ الأمن وتطبيق النظام.[4]
[عدل] عهد عبد المجيد الأول
في عهد السلطان عبد المجيد الأول تم تغير اسم الجيش إلى "العساكر النظامية السلطانية" (بالتركية: Asakir-i Nizamiye-i Şahane) وتقرر تقسيم الجيش إلى عدة قيادات إقليمية يكون لكل منها قائد برتبة مشير يعين من قبل السرعسكر في اسطنبول
أدى هذا الأمر إلى انهاء سيطرة حكام الولايات على القوات العسكرية الواقعة
ضمن حدودهم الإقليمية وربط قيادة الجيش مباشرة بإسطنبول، التقسيمات
العسكرية العثمانية جاءت كما يلي:[5]
- الجيش الأول: يسمى "جيش الحرس الإمبراطوري" (بالتركية: Hassa Ordusu) ينتشر في العاصمة على ضفاف البسفور ومقر قيادته في أسكودار.
- الجيش الثاني: يسمى "جيش اسطنبول" (بالتركية: Istanbul Ordusu) ينتشر في شمال غرب الأناضول وتراقيا.
- الجيش الثالث: يسمى "جيش الروملي" (بالتركية: Rumeli Ordusu) ينتشر في باقي الأراضي الأوروبية العثمانية ومقر قيادته في موناستير ولاحقا في إشكودرا بألبانيا.
- الجيش الرابع: يسمى "جيش الأناضول" (بالتركية: Anadolu Ordusu) ينتشر في شرق الأناضول مقر قيادته في سيفاس.
- الجيش الخامس: يسمى "جيش بلاد العرب" (بالتركية: Arabistan Ordusu) ينتشر في سورية والعراق والجزيرة العربية ومقر قيادته دمشق
- الجيش السادس: تشكل عام 1848 ليتولى مسؤولية الدفاع عن العراق والجزيرة العربية بدلا عن الجيش الخامس، مقر قيادته في بغداد.
- الجيش السابع: تشكل عام 1869 من الوحدات العسكرية العثمانية المتواجدة في اليمن.
[عدل] عهد عبد الحميد الثاني
كتيبة مشاة عثمانية 1897
في ولاية السلطان عبد الحميد الثاني (1876-1909)
مر الجيش العثماني بالعديد من الإصلاحات العسكرية لاسيما في الفترة التي
أعقبت العام 1880م ،إذ استهل هذه الفترة بالاستفادة من الضباط الألمان
وذلك بتعيين كل من الكولونيل كولكر وكومر كمستشارين عسكريين. وقام بتطور
مناهج الكلية العسكرية لتوائم النظام الأوروبي.وقد تم تغيير تسمية الكلية
العسكرية إلى كلية العلوم الحربية.وتم في هذه الكلية العمل بنظام الدرجات
والترقيات المهنية. اتسمت هذه الفترة بالتنظيم الشديد للجيش إلا أن الأمر
اختلف كثيرا في السنوات الأخيرة لحكم عبد الحميد خصوصا مع تقليل الميزانية
المخصصة للجيش التي كانت تقدر بحوالي 7 ملايين ليرة سنويا من أصل 18.9
مليون ليرة للميزانية الكلية للدولة, الأمر الذي شكل عبئا كبيرا على
الدولة.
[عدل] التشكيلات العسكرية
حشود الجيش العثماني في مرج بن عامر بفلسطين خلال الحرب العالمية الأولى
رتل عسكري للجيش العثماني عام 1914
كانت القوات العثمانية تتألف من سبعة جيوش يضم كل جيش عثماني وقت السلم قوة بحجم فيلق مؤلف من أربع فرق يضاف إليه وقت الحرب فيلقان من الرديف وفرقة من المستحفظة كذلك يتضمن الجيش قواته الخاصة به من المدفعية والخيالة.[6]
القيادة العسكرية بيد السرعسكر، وهو رئيس الجيش وكذلك وزير الدفاع
ورئيس أركان القوة البرية، فقط القوة البحرية والأسطول ليست ضمن صلاحياته.
يحمل السرعسكر رتبة مشير، في عام 1908 تغير هذا المسمى إلى اسم ناظر الحربية.[6]
التجنيد إجباري للمسلمين، مدة الخدمة العسكرية ثلاث سنوات للمشاة
والبحرية وأربع سنوات للخيالة والمدفعية، ست سنوات احتياط وتسع سنوات رديف
وسنتان مستحفظة.[7]
مجموع القوات وقت الصلح 405,000 جندي (1908) يصل العدد وقت الحرب إلى
1,683,000 جندي دون احتساب أفراد الجندرمة (الدرك) والضبطية (الشرطة)،
الميزانية السنوية للجيش تبلغ سبعة ملايين ليرة عثمانية (1908).[6]
- الجيوش:[6]
- الجيش الأول (إسطنبول)
- الجيش الثاني (أدرنة)
- الجيش الثالث (سالونيك)
- الجيش الرابع (إرزينجان)
- الجيش الخامس (دمشق)
- الجيش السادس (بغداد)
- الجيش السابع (صنعاء)